شبكة الإستخبارات الإسلامية

VIDEOS : Le Sheykh Ali Belhadj sur la situation en Algerie et sur les gouvernants traitres 'arabes' responsables de la repression sauvage dans le monde Musulman au nom de l'ennemi sioniste









لقاء الجمعة 25 مارس 2011 مع فضيلة الشيخ علي بن حاج
نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ يرد على وزير الشؤون الدينية|
( الجبهة الإسلامية للإنقاذ حقيقة فكرية واجتماعية وليست ورقة إدارية

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه أجمعين.

ألقى نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ الشيخ علي بن حاج كلمة مفيدة نافعة إثر انتهاء إمام المسجد من الصلاة بمسجد المنظر الجميل بحي القبة بالجزائر العاصمة ليوم الجمعة 20/4/1432 هـ - الموافق 25/3/2011 م جاء فيها:
1- نصح إخوانه بضرورة تصحيح المفاهيم وحذّر من سوء فهم النصوص الشرعية ومن سوء تنزيل النصوص على غير الوجه الصحيح.
-2بين أن حكام الدول العربية أصبحوا خطراً على أمن شعوبهم والأمن العالمي وأكبر عامل على التدخل الخارجي وحذّر المعارضة في البلاد العربية من الاستعانة بالقوات الأجنبية وعليهم
الجمع بين مقاومة الاستبداد الداخلي والتدخل الخارجي وتلك معادلة صعبة.
3- ردّ على وزير الشؤون الدينية الذي صرّح "أن إصلاحات بوتفليقة لن تؤدي إلى عودة الفيس والأصولية" وقال إن بوتفليقة أعلن19 مارس 2011م أنه يتعهد بإصلاحات سياسية
شاملة ولكن لم يفصح عن تفاصيلها بشكل واضح وهي شطحة سياسية منه لا يصدقها الشعب الجزائري الذي ملّ الوعود الكاذبة منذ 1999م كما أوضح أن الجبهة الإسلامية للإنقاذ لا
يمكن القضاء عليها بحكم أنّ أول إسلامي أحدث ثورة بالصندوق الشفاف لا بثورة شعبية ولا بثورة مسلحة ولولا اغتصاب الإرادة الشعبية 1992م لما حدث الذي حدث.
(المصدر)
(less info)





ألقى الشيخ علي بن حاج نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ كلمة مفيدة نافعة بمسجد حي الجبل بأحد مساجد الجزائر بالعاصمة اليوم
الجمعة 5/5/1432 هـ - الموافق 8/4/2011 م إثر فراغ إمام المسجد من الخطبة والصلاة و أهم ما جاء في تلك الكلمة الصادعة ما يلي على وجه الاختصار و الإيجازن
أولا : حذّر القائمين على النظام السياسي من تجاهل وجود أزمة سياسية عميقة في البلاد ومحاولة حصر أزمة البلاد في مشاكل اجتماعية كما ردّ على الوزير الأول أحمد أويحي الذي يستنكر وجود أزمة سياسية في البلاد.
ثانيا : كما حذّر من تسيير الدولة بالوعود الكاذبة والإشاعة وبالونات الاختبار أو عن طريق سعاة البريد كما يفعل رئيس الجمهورية.
ثالثا : بين الشيخ علي بن حاج خطورة التدخل العسكري في بلاد المسلمين وقال إن الذي يتحمل وزر التدخل العسكري في ليبيا هو الاستبداد الداخلي القامع لتطلعات الشعب وكذا يتحمل المسؤولية الدول العربية التي لم تتدخل لإنقاذ الشعب الليبي الذي كان يتعرض للإبادة الجماعية على مشهد من العالم بأسره.
رابعاً : بيّن أنه لا يجب أن تشغلنا مناصرة الثورات في البلاد العربية عن القضية الفلسطينية العادلة وما يتعرض له إخواننا في غزة وأن لا نغفل سعي الدول الغربية وعلى رأسهم أمريكا لتقسيم العالم العربي كما فعلوا بالسودان منذ أشهر قبل اندلاع الثورات كما حذّر مجدداً من سرقة الثورات في تونس ومصر.

Post a Comment

0 Comments